سبق وأن عرضت نفس السرير في بوست سابق بعنوان صالة 9 بالدور العلوي[توت عنخ آمون]-المتحف المصرياستعملت مساند الرأس في مصر القديمة، ومازالت في بعض الأقاليم الأفريقية، لحماية رأس النائم وتسهيل مسرى الهواء من حول الرأس في ليالي الصيف الحارة.
حيث يفترض وضع نوع من الوسادة عليها لمزيد من الراحة. وتؤكد التعويذة السادسة والستون بعد المائة من كتاب الموتى حماية رأس المتوفى في الحياة الأخرى، بأن يرد من عسى أن يعتدي عليه في الآخرة من الشياطين. ويشبه هذا المسند من حيث الشكل كرسيا يطوى.
وقد صنع حامل الوسادة من خيوط من الخرز العاجى المصبوغ بصبغة خضراء وحمراء قاتمة وسوداء.
ويزين السطح الخارجى من الطرفين برأسين لرب المرح بس، كما يزين السطح الداخلى لهما بصور لزهرة اللوتس، أما القوائم فتنتهي برؤوس بط.
وقد صنع حامل الوسادة من خيوط من الخرز العاجى المصبوغ بصبغة خضراء وحمراء قاتمة وسوداء.
ويزين السطح الخارجى من الطرفين برأسين لرب المرح بس، كما يزين السطح الداخلى لهما بصور لزهرة اللوتس، أما القوائم فتنتهي برؤوس بط.
الموقع الحالي | المتحف المصري |
رقم التسجيل | JE 62023 |
التأريخ | توت عنخ آمون / نب خبرو رع |
موقع الإكتشاف | وادي الملوك |
التصنيف | مسند رأس |
المادة | عاج; برونز |
تقنية الأثر | تقنية المعادن; منحوت |
الارتفاع | 19.2 cm |
العرض | 26 cm |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق