أطلق عمال حفائر الأثري الفرنسي، أوجست مارييت، اسم شيخ البلد على ذلك التمثال الرائع، لشبهه بشيخ بلدهم.
أما التمثال، فيمثل في الأصل رجلا اسمه كاعبر، الذي كان يعمل كاهنا مرتلا، يتولى قراءة الصلوات للمتوفى، في المعابد والمصليات الجنزية. والتمثال من أروع آيات تماثيل الأفراد في الدولة القديمة.
وقد شكلت ذراعاه مستقلتين، ثم ألحقتا بالجسم، وذلك في أسلوب اتبع كثيرا في التماثيل الخشبية.
وقد دعمت الذراع اليسرى، وكانت من قطعتين متواصلتين، بعصا من خشب.
العينان مطعمتان، حيث صنع الجفن من نحاس وكوارتز أبيض، والقرنية من بللور صخري.
الموقع الحالي | المتحف المصري |
رقم التسجيل | CG 34 |
التأريخ | الأسرة الخامسة |
موقع الإكتشاف | جبانة سقارة |
التصنيف | تمثال |
المادة | جميز |
تقنية الأثر | منحوت |
الارتفاع | 112 cm |
هناك 7 تعليقات:
طبعا انا عارف مدى علاقه الود بين حضرتك وبين التمثال دة بس علي فكرة انا حبيت التمثال دة علشان حضرتك بتحبه
اما بالنسبه للموضوع فهو زي ما عودتنا كالعادة ممتع
شكرا يا دكتور على المعلومات دى بجد افادتنى
العفو يا نهال
ودائما إلي الأمام
mostafa يقول ....
اكيد يا دكتور التمثال ممتع ودراسته شيقه بس الاكيد ان احنا بنستفاد من المعلومات اللى خضرتك بضيفهلنا
شكرا دكتووور كنت حيران اعمل بحثى عن اية بس لقيت المدخل
شكرا دكتور محمد
شكرا يادكتور محمد على المساعده الدائمه ان شاء الله "نهله"
كنت عايزة اعرف هو فى الدور الكام فى المتحف المصرى و الحجرة و الفاترينة رقم كام
إرسال تعليق