هذا تمثال يجسد القائد صلاح الدين ممتطيا جواده، وإلى جنبه جنود يحرسونه من كل الجهات
التمثال فيقع بعيدا عن الضريح، وبالتحديد بجانب صور قلعة دمشق التاريخية، على الطريق الكبير الذي يقطع مدينة دمشق
التمثال فيقع بعيدا عن الضريح، وبالتحديد بجانب صور قلعة دمشق التاريخية، على الطريق الكبير الذي يقطع مدينة دمشق
خذت صورة التمثال هذه المرة من جهة معاكسة للأولى نظرا لاتجاه الشمس في الصباح، والخلفية الجميلة للسور في اللي
الناصر لدين الله يوسف بن أيوب بن شادي بن مروان المشهور بـصلاح الدين الأيّوبي (ولد 1138 - 1193م) في تكريت شمال بغداد في العراق هو مؤسس الدولة الأيوبية في مصر و الشام وأطراف العراق و تركيا و الحجاز.
ولد صلاح الدين سنة 532هـ بقلعة تكريت شمال بغداد في العراق لعائلة من الأكراد الروادية وهم بطن من الهذبانيه إحدى قبائل الأكراد.
أنتقل والده وعمه من تكريت إلى الموصل عند عماد الدين زنكي والتحقا بجنده في دمشق ثم أصبح نجم الدين أيوب والد صلاح الدين واليا على بعلبك في سنة 534 هـ
وعاش صلاح الدين عند أبيه في دمشق ولازم والده نجم الدين أيوب خدمة ملك دمشق نور الدين زنكي.
توفي صلاح الدين في دمشق في يوم الأربعاء 27 من صفر 589هـ ودفن بجوار جامع دمشق الكبير ( الجامع الاموى) في المدرسة العزيزية بجوار نور الدين زنكي .
هناك 3 تعليقات:
بجد بجد يادوكتور فكره كويسه جدا ان حضرتك تجيب قدوه زى دى وسيرتها علشان يتعلم الشباب حاجه تنفع بجد احنا محتاجين حد زى صلاح الدين الايوبى دلوقتى
شكرا
العفو
إرسال تعليق