الإرادة .. ذلك المفتاح السحري لكل كنز ...
الإرادة .. إدارة للذات في الطريق الصحيح .. ونحو هدف واضح ...
وقد سطرنا لنا التاريخ روائع من القصص والأحداث .. استطاع أبطالها أن يغيروا أنفسهم
الإرادة .. إدارة للذات في الطريق الصحيح .. ونحو هدف واضح ...
وقد سطرنا لنا التاريخ روائع من القصص والأحداث .. استطاع أبطالها أن يغيروا أنفسهم
إلى الحلم .. سواء دنيويا أو أخروياً ..
فهذا مصعب بن عمير .. كان زينة الشباب .. في وقته .. جمع بين الرفاهية والنعومة والثراء .. وكان محط أنظار الجميع ..
بعد أن دخل الإيمان في خلاياه .. استطاع تغيير واقعه نحو الهدف الأسمى .. فعاف حياة الدعة والنعومة .. وعاش داعية زاهدا مجاهدا .. ولما استشهد لم يجدوا ما يستروا به جسده النحيل إلا ثوبه القصير وأعوادا من عشب ..
وهذا عمر بن عبد العزيز .. الخليفة العادل .. وضع خططا لحلم ظل يراوده وسعى له حتى تحقق .. يقول :
في شبابي تاقت نفسي إلى فاطمة بنت عبد الملك .. فتزوجتها .. ثم تاقت نفسي إلى إمارة المدينة المنورة فتوليتها .. ثم تاقت نفسي إلى الخلافة .. فحزتها .. ثم تاقت نفسي إلى الجنة .. فأنا أسأل الله أن يرزقنها .
وهو لما حلم بهذه الأمور ربطها بعمل جاد دؤوب مستمر ..
وليس هذا فقط .. ولكننا نسمع ونرى العجيب من الهمم الشامخة .. فسمعنا بمن بدا تجارته من الصفر .. حتى تحول في غضون أعوام إلى مليونير ..
ومن كان له جسد ثقيل تنوء عظامه بحمل المئات من الكيلو غرامات .. كيف أذابها تحت حرارة العزيمة والإرادة الصادمة ..
وعجبنا مرات من أناس لم يبق لهم من الأطراف إلا ربعها كيف دخلوا في معمعات الحياة .. وقارعوا الأصحاء وتغلبوا عليهم .. ونجحوا ..
كل إنسان له أحلام وكمال .. لكنه يكون هو السبب في تدميرها أحيانا .. حين يميتها بالخور والخمول والكسل ..
ليكن دخول شهرنا لحبيب رمضان العزة والصبر .. بداية التحول في حياتنا ..
ليكن دفعة قوية لتحقيق أهداف محزنة في أدراج النسيان ..
تحقيقنا لهذا العدد "مجلة حياة العدد السابع عشر"هو واقع عاشته الفتيات تغيرن فيه نحو الأفضل ..
تحدين أنفسهن وأثبتن جدارتهن .. وحققن أحلامهن ..
بعد أن دخل الإيمان في خلاياه .. استطاع تغيير واقعه نحو الهدف الأسمى .. فعاف حياة الدعة والنعومة .. وعاش داعية زاهدا مجاهدا .. ولما استشهد لم يجدوا ما يستروا به جسده النحيل إلا ثوبه القصير وأعوادا من عشب ..
وهذا عمر بن عبد العزيز .. الخليفة العادل .. وضع خططا لحلم ظل يراوده وسعى له حتى تحقق .. يقول :
في شبابي تاقت نفسي إلى فاطمة بنت عبد الملك .. فتزوجتها .. ثم تاقت نفسي إلى إمارة المدينة المنورة فتوليتها .. ثم تاقت نفسي إلى الخلافة .. فحزتها .. ثم تاقت نفسي إلى الجنة .. فأنا أسأل الله أن يرزقنها .
وهو لما حلم بهذه الأمور ربطها بعمل جاد دؤوب مستمر ..
وليس هذا فقط .. ولكننا نسمع ونرى العجيب من الهمم الشامخة .. فسمعنا بمن بدا تجارته من الصفر .. حتى تحول في غضون أعوام إلى مليونير ..
ومن كان له جسد ثقيل تنوء عظامه بحمل المئات من الكيلو غرامات .. كيف أذابها تحت حرارة العزيمة والإرادة الصادمة ..
وعجبنا مرات من أناس لم يبق لهم من الأطراف إلا ربعها كيف دخلوا في معمعات الحياة .. وقارعوا الأصحاء وتغلبوا عليهم .. ونجحوا ..
كل إنسان له أحلام وكمال .. لكنه يكون هو السبب في تدميرها أحيانا .. حين يميتها بالخور والخمول والكسل ..
ليكن دخول شهرنا لحبيب رمضان العزة والصبر .. بداية التحول في حياتنا ..
ليكن دفعة قوية لتحقيق أهداف محزنة في أدراج النسيان ..
تحقيقنا لهذا العدد "مجلة حياة العدد السابع عشر"هو واقع عاشته الفتيات تغيرن فيه نحو الأفضل ..
تحدين أنفسهن وأثبتن جدارتهن .. وحققن أحلامهن ..
|
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ صيــــــد الفوائد |
|
|
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق