يحتوى زيت الزيتون على فيتامين هـ (E) المعروف بدوره
المضاد للأكسدة وكذلك مركبات "البولى فينول"، وبذلك يقى من حدوث تصلب
الشرايين.
وترجع الفوائد الصحية لزيت الزيتون إلى غناه بالأحماض الدهنية اللامشبعة الوحيدة وعلى غناه بمضادات الأكسدة، وقد بينت نتائج الأبحاث أن زيت الزيتون يخفض مستوى الكولسترول الكلى والكولسترول الضار، دون أن يؤثر سلبا على الكولسترول المفيد.
وهذا ما أكده دكتور سعيد حساسين أخصائى العلاج بالأعشاب قائلا وجد الباحثون أن زيت الزيتون البكر يحتوى على كمية جيدة من مركبات البولى فينول التى تمنع التأكسد الذاتى للزيت وتحافظ على ثباته، كما أنها تمنع أكسدة الكولسترول الضار فى أنابيب الاختبار، وبالتالى يمكنها أن تقى من حدوث تصلب الشرايين، كذلك من خطر المركبات السامة للخلايا مثل "البيروكسايذر" وغيرها من المواد الضارة.
-زيت الزيتون والسرطان:
أظهرت العديد من الدراسات أن هناك تناسبا عكسيا بين تناول زيت الزيتون وبين حدوث عدد من السرطانات، حيث وجد أن هناك علاقة وثيقة بين تناول زيت الزيتون وانخفاض معدل حدوث سرطان الثدى والمعدة.
وأن تناول الزيت يقى من عدد كبير من السرطانات مثل سرطان القولون، سرطان الرحم وسرطان المبيض. وتشير الإحصاءات أن استعمال زيت الزيتون فى الغذاء يخفض الإصابة بسرطان الثدى 35%. وتعتبر أسبانيا أقل البلاد فى إصابة سرطان الثدى لدى النساء
-زيت الزيتون والجهاز الهضمى:
إن تناول زيت الزيتون باستمرار فى الوجبات الغذائية، يساعد فى تنشيط وظائف الكبد وزيادة إفراز العصارة الصفراوية من المرارة وكذلك إلى تلطيف الغشاء المخاطى المبطن للأمعاء، كما يؤدى إلى تفتيت حصوات الكلى والمرارة والحالب. وتشير الأبحاث العلمية أن الزيوت غير المشبعة (زيت الزيتون، دوار الشمس وزيت السمك) تمنع نمو الجراثيم المسئولة عن حالات عديدة من القرحة المعدية.
كما أن تناول مزيج مكون من معلقة كبيرة من زيت الزيتون مع عصير الليمون صباحا على الريق يؤدى إلى التخلص من بعض أنواع الديدان التى تعيش فى الجهاز الهضمى. يقول عنه ابن الجوزية: "جميع أصنافه ملينة للبشرة وتبطئ الشيب وماء الزيتون المالح يمنع من تنفط حرق النار، ويشد اللثة وورقه ينفع من الحمرة والنملة والقروح ويمنع العرق
وتشير الأبحاث العلمية أن الدهان بزيت الزيتون ربما يقى من حدوث سرطان الجلد القتامى، كما أن استعمال مزيج مكون من زيت الزيتون مع قليل من شمع عسل النحل بعد الخلط جيدا فى حمام مائى على نار هادئة واستعماله بعد أن يبرد لدهان البقع الجلدية والشامات الرقيقة وكذلك البواسير، وقد وجد أن استعمال كميات متساوية من زيت الزيتون والجلسرين مع بضع قطرات من عصير الليمون ودهان الجلد مع التدليك يؤدى إلى نعومة البشرة وإزالة الخشونة وتشققات اليدين والقدمين.
-زيت الزيتون لتدليك فروة الرأس:
يؤدى إلى إزالة القشرة وتقوية الشعر وغزارته ويصبح أملس ناعما حريرياً لامعا كما أظهرت نتائج الأبحاث أن وضع زيت الزيتون على الرأس لعدة ساعات يقتل القمل الموجود عليه.
للحروق السطحية البسيطة يستعمل مزيج بياض بيضة واحدة مع ملعقتين من زيت زيتون دهانا موضعيا بدون تدليك يؤدى إلى شفاء هذه الإصابات.
- تأثير زيت الزيتون على ضغط الدم:
لزيت الزيتون تأثير مفيد جداً لمرضى القلب وارتفاع ضغط الدم، حيث إن الأشخاص الذين يتناولون زيت الزيتون بانتظام ضمن الوجبات الغذائية اليومية يكون مستوى ضغط الدم عندهم طبيعياً.
وترجع الفوائد الصحية لزيت الزيتون إلى غناه بالأحماض الدهنية اللامشبعة الوحيدة وعلى غناه بمضادات الأكسدة، وقد بينت نتائج الأبحاث أن زيت الزيتون يخفض مستوى الكولسترول الكلى والكولسترول الضار، دون أن يؤثر سلبا على الكولسترول المفيد.
وهذا ما أكده دكتور سعيد حساسين أخصائى العلاج بالأعشاب قائلا وجد الباحثون أن زيت الزيتون البكر يحتوى على كمية جيدة من مركبات البولى فينول التى تمنع التأكسد الذاتى للزيت وتحافظ على ثباته، كما أنها تمنع أكسدة الكولسترول الضار فى أنابيب الاختبار، وبالتالى يمكنها أن تقى من حدوث تصلب الشرايين، كذلك من خطر المركبات السامة للخلايا مثل "البيروكسايذر" وغيرها من المواد الضارة.
-زيت الزيتون والسرطان:
أظهرت العديد من الدراسات أن هناك تناسبا عكسيا بين تناول زيت الزيتون وبين حدوث عدد من السرطانات، حيث وجد أن هناك علاقة وثيقة بين تناول زيت الزيتون وانخفاض معدل حدوث سرطان الثدى والمعدة.
وأن تناول الزيت يقى من عدد كبير من السرطانات مثل سرطان القولون، سرطان الرحم وسرطان المبيض. وتشير الإحصاءات أن استعمال زيت الزيتون فى الغذاء يخفض الإصابة بسرطان الثدى 35%. وتعتبر أسبانيا أقل البلاد فى إصابة سرطان الثدى لدى النساء
-زيت الزيتون والجهاز الهضمى:
إن تناول زيت الزيتون باستمرار فى الوجبات الغذائية، يساعد فى تنشيط وظائف الكبد وزيادة إفراز العصارة الصفراوية من المرارة وكذلك إلى تلطيف الغشاء المخاطى المبطن للأمعاء، كما يؤدى إلى تفتيت حصوات الكلى والمرارة والحالب. وتشير الأبحاث العلمية أن الزيوت غير المشبعة (زيت الزيتون، دوار الشمس وزيت السمك) تمنع نمو الجراثيم المسئولة عن حالات عديدة من القرحة المعدية.
كما أن تناول مزيج مكون من معلقة كبيرة من زيت الزيتون مع عصير الليمون صباحا على الريق يؤدى إلى التخلص من بعض أنواع الديدان التى تعيش فى الجهاز الهضمى. يقول عنه ابن الجوزية: "جميع أصنافه ملينة للبشرة وتبطئ الشيب وماء الزيتون المالح يمنع من تنفط حرق النار، ويشد اللثة وورقه ينفع من الحمرة والنملة والقروح ويمنع العرق
وتشير الأبحاث العلمية أن الدهان بزيت الزيتون ربما يقى من حدوث سرطان الجلد القتامى، كما أن استعمال مزيج مكون من زيت الزيتون مع قليل من شمع عسل النحل بعد الخلط جيدا فى حمام مائى على نار هادئة واستعماله بعد أن يبرد لدهان البقع الجلدية والشامات الرقيقة وكذلك البواسير، وقد وجد أن استعمال كميات متساوية من زيت الزيتون والجلسرين مع بضع قطرات من عصير الليمون ودهان الجلد مع التدليك يؤدى إلى نعومة البشرة وإزالة الخشونة وتشققات اليدين والقدمين.
-زيت الزيتون لتدليك فروة الرأس:
يؤدى إلى إزالة القشرة وتقوية الشعر وغزارته ويصبح أملس ناعما حريرياً لامعا كما أظهرت نتائج الأبحاث أن وضع زيت الزيتون على الرأس لعدة ساعات يقتل القمل الموجود عليه.
للحروق السطحية البسيطة يستعمل مزيج بياض بيضة واحدة مع ملعقتين من زيت زيتون دهانا موضعيا بدون تدليك يؤدى إلى شفاء هذه الإصابات.
- تأثير زيت الزيتون على ضغط الدم:
لزيت الزيتون تأثير مفيد جداً لمرضى القلب وارتفاع ضغط الدم، حيث إن الأشخاص الذين يتناولون زيت الزيتون بانتظام ضمن الوجبات الغذائية اليومية يكون مستوى ضغط الدم عندهم طبيعياً.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق