أهـداء للسـيد الكتور محـمد الشافعى ================================بعنوان:- المئذنة والتجربة الدانماركية ======= يامـدنـه قوليلى إيـه الحكايـة ياترى دى البدايـةوإلا النهاية ليه فى أوربا يهينوا نبينــــا ويخلـوا يامـدنه قلوبـنا حزينـة دى سـنة محمـد نحسـن لغـيرنـاومـا نـرد أبدا إهـانة بإهـانةفاكـرة يامـدنـة اليهـود والخيانـة؟وكـل النفوس المـريضة الجبانـــة؟قلوبهم مـالها؟ سـودة ، وغـبيـة زنـى وجـاهليـة وجـنس وعـداوةصحـافـة خاطـية بخطـى العلمانـية وحاطـة فى رأسها نبى الهـدايةليه فى أوربا يهينـوا نبيـنا ويخلوا ليه يامـدنـة قلوبنا حزينـة ؟دى سـنة نبيـنا نحـسن لغيـرنا ومـا نرد أبـدا الأهـانة بإهـانــةأناااااااا فاااااكر يامـدنةوشـه المنـور(صلعم)وعلمه اللى أخضروسـيفـه اللى أبطـر على الكون بيقطع خطـى الجاهلـيةفاااكر يامـدنـة صوت الله أكبر على الكون ينـور بـنور الهـدايةليه فى أوربا يهينـوا نبيـنا ويخلـوا يا مدنـة قلوبـنا حـزيـنة دى سـنة نبيـنا نحـسن لغيـرنا وما نرد أبدا إهـانـة بإهـانـةدكتور/عبد الحميد عـزب أستاذ الآثار المصرية القديمة قسم الآثـار آداب طنطـا
أشكرك يادكتور عبد الحميد علي هذه الهديةودائماً إلي الأمام
إرسال تعليق
هناك تعليقان (2):
أهـداء للسـيد الكتور محـمد الشافعى ================================
بعنوان:-
المئذنة والتجربة الدانماركية
=======
يامـدنـه قوليلى إيـه الحكايـة
ياترى دى البدايـةوإلا النهاية
ليه فى أوربا يهينوا نبينــــا
ويخلـوا يامـدنه قلوبـنا حزينـة دى سـنة محمـد نحسـن لغـيرنـا
ومـا نـرد أبدا إهـانة بإهـانة
فاكـرة يامـدنـة اليهـود والخيانـة؟
وكـل النفوس المـريضة الجبانـــة؟
قلوبهم مـالها؟ سـودة ، وغـبيـة
زنـى وجـاهليـة وجـنس وعـداوة
صحـافـة خاطـية بخطـى العلمانـية
وحاطـة فى رأسها نبى الهـداية
ليه فى أوربا يهينـوا نبيـنا
ويخلوا ليه يامـدنـة قلوبنا حزينـة ؟
دى سـنة نبيـنا نحـسن لغيـرنا ومـا نرد أبـدا الأهـانة بإهـانــة
أناااااااا فاااااكر يامـدنة
وشـه المنـور(صلعم)وعلمه اللى أخضر
وسـيفـه اللى أبطـر على الكون بيقطع خطـى الجاهلـية
فاااكر يامـدنـة صوت الله أكبر على الكون ينـور بـنور الهـداية
ليه فى أوربا يهينـوا نبيـنا ويخلـوا يا مدنـة قلوبـنا حـزيـنة
دى سـنة نبيـنا نحـسن لغيـرنا وما نرد أبدا إهـانـة بإهـانـة
دكتور/عبد الحميد عـزب أستاذ الآثار المصرية القديمة قسم الآثـار آداب طنطـا
أشكرك يادكتور عبد الحميد علي هذه الهدية
ودائماً إلي الأمام
إرسال تعليق