2008-11-02

تحذير من بديل السكر اسبرتيم فهو قاتل صامت


بديل السكر - قاتل سام ويتسبب في فقدان السيطرة على السكر

وإضعاف في عضلات القلب

الكاتب: رون هاردر

  • هذه ترجمة لمقال صحفي حول بديل السكر الأسبرتيم ، والمخاطر الناشئة عن تناول هذا المحلي الصناعي .
  • إن معظم الطرق التي تقدم الآن ومنذ بداية الحرب على الجسد أو على البدانة كبدائل للأكل الطبيعي جميعها تظهر لها أخطار لم تكن منظورة من قبل وتستوي في ذلك عقاقير تثبيط الشهية ( أدوية الرجيم Diet Drugs)، وكذلك الأعشاب المستخدمة للغرض نفسه حتى أن طرح الدواء أو البرنامج أو العشب في الأسواق واستخدامه على نطاق واسع ثم ظهور الأضرار التي لا تقبل الجدل من استخدامه، ومحاولة التغطية عليها ما أمكن من قبل الشركات المصنعة كل ذلك أصبح مشهدا متكررا في صناعةُ التنحيف Dieting Industry؟ ، يقول المقال:

  • هناك وباء منتشر في أنحاء أمريكا الشمالية ألا وهو داء تصلب الأنسجة المضاعف وداء الذئبة الجلدي. غالبية الناس لم يدركوا سبب حدوث هذا الوباء, وتفشيه. لقد أحببت أن أشارككم معرفة السبب الرئيسي لوجود هذه المشكلة الخطيرة.
  • إن الكثير من الناس يستعملون اليوم السكر الصناعي في الشاي والقهوة، وذلك لأنهم يشاهدون الإعلانات التي تقول أن السكر خطر على الصحة. بلا شك أن هذه المقولة صحيحة. فالسكر سام إذا زاد استعماله عن الحد المعقول. ولكن البديل للسكر هو أشد فتكًا بالإنسان.
  • ما أعنيه هو "الأسبرتيم". فهو السبب في انتشار الوباء المذكور "تصلب الأنسجة المضاعف والذئبة". اسبرتيم هو منتج كيميائي سام بدرجة كبيرة ومصنوع من قبل شركة كيماوية تسمى مونسانتو Monsanto.
  • لقد تم تسويق الإسبرتيم في جميع أنحاء العالم كبديل للسكر كما يوجد في جميع مشروبات النحافة "Diet Coke, Diet Pepsi" يعني الدايت بيبسي والكولا. وكذلك موجود في المحليات الصناعية كنيوترا سويت، ايكوال، وسبونفول وكاندريل وغيرها.
  • “NutraSweet, Equal, Spoonful” وهذه المحليات الصناعية مستخدمة في الكثير من المنتجات كبديل للسكر.
  • ولقد تم ترويج الأسبرتيم كمنتج نحافة ولكنه عكس ذلك تمامًا. ففي الحقيقة، إنه يسبب في إقبال الإنسان على المواد الكربوهيدراتية بلهفة شديدة مما يسبب في زيادة الوزن. كما أنه يسبب في تغيير العمل الكيميائي للدماغ. فهو السبب في النوبات الدماغية الخطيرة. فهذا المنتج الكيميائي يغير مستوى الدوبامين في الدماغ، وهو بالأخص قاتل لمرضى داء الباركنسون أو الشلل الرعاشي.
  • أسبرتيم سام لدرجة عالية والسبب أن أحد المكونات الكيميائية له هو كحول الخشب، وهذا بدوره يتحول إلى فورمالديهايد وهو غاز عديم اللون نافذ الرائحة، والذي بدوره يتحول إلى فورميك أسيد "حمض الفورميك" الذي يسبب في حالة أيضية غير سوية تقل فيها قلوية الدم والأنسجة، وهذا يحدث عندما يتم حفظ الأسبرتيم في درجة حرارة أكثر من 86 فهرنهايت أو 30 درجة مئوية.
  • ويقع الفورمالديهايد ضمن مجموعة المواد السامة الخطيرة كالسيانيد والزرنيخ. والفرق بين المادتين أن الفورمالديهايد يقتل بصمت ولمدة أطول. وفي خضم عملية الموت البطيء يحدث للإنسان جميع أنواع المشاكل العصبية.
  • لوبوس "داء الذئبة" وهو منتشر ك مولتيبل سليروسيس "Multiple Sclerosis" "داء تصلب الأنسجة المضاعف" وخاصة بين الذين يشربون الدايت كولا والدايت بيبسي. فعندما يصاب الإنسان بهذا المرض فهو لا يعرف سبب مرضه، فيستمر بأخذ الأسبرتيم مما يجعل المريض مهدد بالموت.
  • عندما يتوقف الإنسان عن أخذ الأسبرتيم تنخفض شدة مرض اللوبوس. فالتفكير السائد هو أن هذا المرض ليس له علاج، ولكن من الممكن القضاء عليه بعلاج خاص.
  • والمرض الآخر الذي يسببه الأسبرتيم هو تصلب الأنسجة المضاعف. وكثيرا ما يتم تشخيص مرض الـmethanol toxicity بمرض تصلب الأنسجة المضاعف وذلك للشبه بينهما، مع أن المرض الأول قاتل، أما المرض الأخير من الممكن علاجه.
  • عندما يتوقف المصاب بتسمم الأسبرتيم عن أخذه، يختفي معظم أعراض المرض. فهناك الكثير من حالات استرجاع الرؤية والسمع بعد ترك تناول هذه المادة.
  • إذا كنت تستعمل الأسبرتيم وتشتكي من أعراض مرض Fibromyalgia مثل التشنج، الآلام الفجائية، فقدان الإحساس في الأرجل، المغص الحاد، الدوخة والدوار، الصداع، الطنين في الأذنين، آلام المفاصل، الإكتئاب، التوتر، الصعوبة في التحدث، ضعف في الرؤية، فقدان الذاكرة، فأنت في الغالب مصاب بتسمم الأسبرتيم.
  • في مؤتمر الكلية الأمريكية للأطباء، اعترف الأطباء أنهم لم يعرفوا سببًا للوباء المنتشر لداء MS وLupus. ويعتقد أن الفينيلالانين (مادة كيميائية) الموجود في الأسبرتيم هو السبب لبداية النوبات الدماغية حيث أن الفينيلالانين يسبب في استنفاد أو اضمحلال الـ Serotonin مما يسبب في اكتئاب حاد، خوف، غضب، وعنف.
  • ومما قيل في المؤتمر: "إننا نتحدث عن وباء الأمراض العصبية بسبب المادة السامة أسبرتيم" وهذه المادة قاتلة لمرضى السكر، حيث أنها تسبب في عدم التمكن من السيطرة على مستويات السكر في الدم، مما يسبب في دخول المريض في الغيبوبة العميقة. وللأسف، فإن الكثير من مرضى السكر قد قضوا نحبهم بسبب تناول الأسبرتيم.
  • هناك الكثير من الحالات التي تم تسجيلها حيث قام مريض السكر باستعمال الأسبرتيم بدلا عن السكرين، والنتيجة كانت أن دخل المريض في الغيبوبة العميقة. فالأطباء لم يستطيعوا السيطرة على مستوى السكر في الدم مما أدى إلى فقدان الذاكرة وأخيرًا الموت. وقد قام اثنان من أشهر الأطباء وهما بلايلوك و ح.ج. روبرتس بإصدار كتب عن تسمم الأسبرتيم. وعنوان كتاب الطبيب بلايلوك هو "EXCITOTOXINS: THE TASTE THAT KILLS" والكتاب الآخر بعنوان: "DEFENSE AGAINST ALZHEIMER’S DISEASE".
  • لقد أدرك الطبيب روبرتس ما يحدث عندما تم تسويق الأسبرتيم واستخدامه. وقال أن أحد مرضاه الذي تناوله أصيب بفقدان الذاكرة والتخبط وفقدان الرؤية الحاد. فالميثانول الموجود في الأسبرتيم يتحول إلى الفورمالديهايد في شبكية العين مما يسبب في العمى. وأما فقدان الذاكرة فمرده إلى الحقيقة أن الأسباريك أسيد والفينيلالانين يسببان التسمم للنظام العصبي ويفتقران إلى أمينو أسيد الموجود في البروتين مما يسهل اختراقه لحواجز الدماغ الدموية فيعمل على تدمير خلايا الدماغ العصبية.
  • ويشرح الطبيب روبرتس كيف يعمل تسمم الأسبرتيم في تصاعد مرض الزهايمر. فهناك الكثير من النساء اللاتي هن في الثلاثين من أعمارهن أصبن بهذا المرض وتم إدخالهن في المستشفيات نتيجة تناولهن الأسبرتيم. كما أن الأسبرتيم هو جزئيًا السبب الغامض في إصابة الجنود الأمريكيين في حرب الخليج "عاصفة الصحراء". فالحرقان في اللسان وكثير من المشاكل الصحية التي تم مناقشتها في أكثر من 60 حالة هي السبب المباشر لتناول الأسبرتيم. إن الآلاف من الحاويات من مشروبات النحافة التي تم نقلها إلى الجنود في عملية عاصفة الصحراء تم وضعها في درجة حرارة تصل إلى 120 فهرنهايت ولأسابيع في مناخ صحراوي حار، مما ساعد في تكوين غاز الميثانول السام. وقام الجنود بما فيهم المجندات بتناول هذه المشروبات مما سبب لهم التسمم بالأسبرتيم.

  • ومن المشاكل المرتبطة باستهلاك الأسبرتيم حسب ما يقول الطبيب روبرتس، أن تناوله أثناء الحمل يسبب في تشوه الجنين، فعندما يهاجم الأسبرتيم النظام العصبي، فهو لا يسمح للجنين أن ينمو بأكمل وجه.
  • استهلاك الأسبرتيم يؤدي أيضا إلى الإصابة بمرض السرطان، حيث أن الحيوانات التي تم اطعامها بالأسبرتيم أصيبت بأورام في الدماغ. إن الـ PHENYLALANINE الموجود بالأسبرتيم يخترق الـDXP مما يسبب الأورام الدماغية
  • ما مدى خطورة تسمم الأسبرتيم؟ لقد قيل لأم أن تمنع ولدها من استهلاك الأسبرتيم، وذلك بسبب حدوث نوبات صرعية حادة له. وعندما تحدثت الأم مع الطبيب الآخر الذي يعالج الولد (لم يذكر سبب أخذ الولد للأسبرتيم، ربما كان يعاني من الوزن الزائد) لم يقبل الطبيب المعالج بفكرة منع الولد من الأسبرتيم الذي يعرف أيضًا بنيوتراسويت. وحتى الآن ما زال الأطباء يحاولون أقناع الأم بأن الأسبرتيم هو السبب في حدوث النوبات المتكررة للصرع، وأن منعه يؤدي إلى تخلص الولد من تلك النوبات.
  • وهنا يكمن الخطر. بعد عقد جلسات تم الموافقة على استعمال الأسبرتيم في 100 نوع من المنتجات. ومنذ أول جلسة، تم عقد جلستين لتحريم هذا المنتج، ولكن دون جدوى، حيث أن لوبي الأدوية والكيماويات يملكون الكثير من الأموال مما يساعدهم في ترويج منتجات الأسبرتيم. ولقد وصل عدد المنتجات التي يدخل الأسبرتيم في تكوينها إلى 5000 منتج وذلك بالرغم من أن رخصة صلاحية ترويج المنتج قد انتهت. كما أن الأسبرتيم معروض للبيع في أكثر من 90 دولة في أنحاء العالم.
  • هناك بعض الأمل في عشبة حلوة المذاق(Stevia)، تساعد في عملية الأيض للسكر، وأثبتت أنها الأفضل لمرضى السكر، كما تم الاعتراف بها كمنتج للحمية لعدة سنوات. ولكن الـ F.D.A. قاموا بإنكار هذه العشبة وذلك إخلاصًًا للشركة المنتجة للأسبرتيم وهي شركة Monsanto إنني أؤكد لكم أن الشركة المنتجة Monsanto تعلم بكل تأكيد مدى خطورة الأسبرتيم. فهم الذين يمولون الجمعية الأمريكية لداء السكر، وجمعية أخرى وهي،American Dietetic Association، والكونجرس، ومؤتمر كلية الأطباء الأمريكيين.
  • فهم لهم النفوذ والقدرة في إبقاء منتج الأسبرتيم في السوق. فصحة الناس لاتعني هؤلاء الناس شيئًا. فكل ما يعنيهم هو جمع الأموال فقط. ولقد قام السناتور الأمريكي هوارد هتزنباوم بكتابة وثيقة يحذر فيها الأمهات والأطفال من أخطار الأسبرتيم. كما أن الوثيقة كانت توصي بإجراء دراسات مستقلة عن النوبات التي يعاني منها السكان، والتغييرات الكيميائية التي تحدث على الدماغ، والتغييرات في الأعراض العصبية والسلوكية. ولكن هذه الوثيقة تم وأدها بيد لوبي الأدوية والكيماويات، تاركًا الأسبرتيم ليحصد في الناس بالأمراض والموت.
  • الشباب يشربون الكثير من المشروبات الغازية للنحافة (Diet Coke, Diet Pepsi) ولهذا فهم معرضون أكثر من غيرهم لتسمم الأسبرتيم. أرجو أن تدعوا أطفالكم أن يعلموا عن المواد السامة في هذه المشروبات. وعدد كبير من البالغين يستهلكون الـ Nutrasweet, Equal, or Spoonful. فيجب أن نحذرهم من الأخطار الموجودة فيها.
  • ومن المهم أن لا تستهلك أي منتج يحتوي على الأسبرتيم. وإذا رأيت عبارة "Sugar Free" أو بدون سكر، يجب أن تعرف أن المنتج يحتوي على الأسبرتيم. لذا "لا تستعمل هذا المنتج".

مزيد من التفاصيل حول المحلي الصناعي اسبرتيم

  • Aspartame
Aspartame (or APM) is the name for an artificial, non-saccharide sweetener, aspartyl-phenylalanine-1-methyl ester; i.e., a methyl ester of the dipeptide of the amino acids aspartic acid and phenylalanine.

This sweetener is marketed under a number of trademark names, including Equal, NutraSweet, and Canderel, and is an ingredient of approximately 6,000 consumer foods and beverages sold worldwide. It is commonly used in diet soft drinks, and is provided as a table condiment in some countries. It is also used in some brands of chewable vitamin supplements and common in many sugar-free chewing gums and has now been found in some chewing gums that are not sugar free. However, aspartame is not always suitable for baking because it often breaks down when heated and loses much of its sweetness. In the European Union, it is also known under the E number (additive code) E951. Aspartame is also one of the sugar substitutes used by people with diabetes.

Because sucralose, unlike aspartame, retains its sweetness after being heated, it has become more popular as an ingredient. This, along with differences in marketing and changing consumer preferences, has caused aspartame to lose market share to sucralose

Chemistry

Aspartame is the methyl ester of the dipeptide of the natural amino acids L-aspartic acid and L-phenylalanine. Under strongly acidic or alkaline conditions, aspartame may generate methanol by hydrolysis. Under more severe conditions, the peptide bonds are also hydrolyzed, resulting in the free amino acids.

Properties and use

Aspartame is an artificial sweetener. It is 180 times sweeter than sugar in typical concentrations, without the high energy value of sugar. While aspartame, like other peptides, has a caloric value of 4 kilocalories (17 kilojoules) per gram, the quantity of aspartame needed to produce a sweet taste is so small that its caloric contribution is negligible, which makes it a popular sweetener for those trying to avoid calories from sugar. The taste of aspartame is not identical to that of sugar: the sweetness of aspartame has a slower onset and longer duration than that of sugar. Blends of aspartame with acesulfame potassium—usually listed in ingredients as acesulfame K—are alleged to taste more like sugar, and to be sweeter than either substitute used alone.

Like many other peptides, aspartame may hydrolyze (break down) into its constituent amino acids under conditions of elevated temperature or high pH. This makes aspartame undesirable as a baking sweetener, and prone to degradation in products hosting a high-pH, as required for a long shelf life. The stability of aspartame under heating can be improved to some extent by encasing it in fats or in maltodextrin. The stability when dissolved in water depends markedly on pH. At room temperature, it is most stable at pH 4.3, where its half-life is nearly 300 days. At pH 7, however, its half-life is only a few days. Most soft-drinks have a pH between 3 and 5, where aspartame is reasonably stable. In products that may require a longer shelf life, such as syrups for fountain beverages, aspartame is sometimes blended with a more stable sweetener, such as saccharin.

In products such as powdered beverages, the amine in aspartame can undergo a Maillard reaction with the aldehyde groups present in certain aroma compounds. The ensuing loss of both flavor and sweetness can be prevented by protecting the aldehyde as an acetal.

Public opinion is that aspartame creates an odd aftertaste to some people, many describe it as a non-flavor or something such as a watery aftertaste.

Discovery and approval

Aspartame was discovered in 1965 by James M. Schlatter, a chemist working for G.D. Searle & Company. Schlatter had synthesized aspartame in the course of producing an anti-ulcer drug candidate. He discovered its sweet taste serendipitously when he licked his finger, which had accidentally become contaminated with aspartame.

Following initial safety testing, there was debate as to whether these tests had indicated that aspartame may cause cancer in rats; as a result, the U.S. Food and Drug Administration (FDA) did not approve its use as a food additive in the United States for many years. In 1980, the FDA convened a Public Board of Inquiry (PBOI) consisting of independent advisors charged with examining the purported relationship between aspartame and brain cancer. The PBOI concluded that aspartame does not cause brain damage, but it recommended against approving aspartame at that time, citing unanswered questions about cancer in laboratory rats. Two U.S. FDA Task Force teams investigated the pre-approval research conducted by the manufacturer and found missing raw data, errors, discrepancies in available data, and "a pattern of conduct which compromises the scientific integrity of the studies." The PBOI chose to ignore the FDA Task Force reports. At that point in time, there was no requirement in place in FDA regulations to include brain research in the approval process, only cancer research. Searle's Chief Operating Officer, Donald Rumsfeld, reapplied for FDA certification immediately after U.S. President Ronald Reagan took office. In 1981, Reagan appointed Arthur Hull Hayes as FDA commissioner. Citing data from a Japanese study that had not been available to the members of the PBOI, Hayes approved aspartame for use in dry goods. In 1983, the FDA further approved aspartame for use in carbonated beverages, and for use in other beverages, baked goods, and confections in 1993. In 1996, the FDA removed all restrictions from aspartame allowing it to be used in all foods.

In 1985, Monsanto bought G.D. Searle—and the aspartame business became a separate Monsanto subsidiary, the NutraSweet Company. On May 25, 2000 Monsanto sold it to J.W. Childs Equity Partners II L.P. The U.S. patent on aspartame expired in 1992. Since then the company has faced hot competition in market for aspartame from other manufacturers, including Ajinomoto, Merisant and the Holland Sweetener Company, which stopped making the chemical in late 2006 because "global aspartame markets are facing structural oversupply, which has caused worldwide strong price erosion over the last 5 years" making the business "persistently unprofitable”.

Several European Union countries approved aspartame in the 1980s, with EU-wide approval in 1994. The European Commission Scientific Committee on Food reviewed subsequent safety studies and reaffirmed the approval in 2002. The European Food Safety Authority reported in 2006 that the previously established Adequate Daily Intake was appropriate, after reviewing yet another set of studies.

Metabolism

Upon ingestion, aspartame breaks down into several residual chemicals, including aspartic acid, phenylalanine, methanol, and further breakdown products including formaldehyde, formic acid, and a diketopiperazine. There is controversy surrounding the rate of breakdown into these various products and the effects that they have on those that consume aspartame-sweetened foods.

The naturally-occurring essential amino acid phenylalanine is a health hazard to those born with phenylketonuria (PKU), a rare inherited disease that prevents phenylalanine from being properly metabolized. Since individuals with PKU must consider aspartame as an additional source of phenylalanine, foods containing aspartame sold in the United States must state "Phenylketonurics: Contains Phenylalanine" on their product labels.

In the UK, foods that contain aspartame must list the chemical among the product's ingredients and carry the warning "Contains a source of phenylalanine" – this is usually at the foot of the list of ingredients. Manufacturers should print '"with sweetener(s)" on the label close to the main product name' on foods that contain "sweeteners such as aspartame" or "with sugar and sweetener(s)" on "foods that contain both sugar and sweetener". "This labelling is a legal requirement", says the country's Food Standards Agency.

Controversy

Main article: Aspartame controversy

Aspartame has been the subject of controversy regarding its safety and the circumstances of its approval by the American FDA and European FSA. Aspartic acid, into which aspartame is metabolized, is a known NMDA receptor agonist. Aspartame itself has been shown to have antinociceptive properties through affecting NMDA receptors in mice. Some studies have also recommended further investigation into possible connections between aspartame and negative effects such as headaches, brain tumors, brain lesions, and lymphoma. These findings, combined with possible conflicts of interest involving HHS employees in the approval process, have engendered vocal activism regarding the possible risks of aspartame.


هناك تعليقان (2):

غير معرف يقول...

الموضوع بجد اكتر من رائع وشكرا يا دكتور عالافاده

Dr.Mohamed Elshafey يقول...

الشكر كل الشكر لحضرتك لحرثك علي المرور والتعليق علي الموضوعات

وربنا ينفع به بلإذن الله