2015-12-16

البسلة الخضراء




البسلة الخضراء من أفضل الخضروات التى يعشقها الصغار قبل الكبار، ولها طعم متميز ونكهة رائعة يعشقها الجميع، والبسلة الخضراء تحتوى على العديد من العناصر الغذائية الهامة والفيتامينات التى تفيد الجسم وتؤثر على صحة الإنسان، ونعرض فى تقرير مبسط أهم فوائد البسلة الخضراء وتأثيرها الرائع على صحة الإنسان والوقاية من العديد من الأمراض.

أولا: البسلة الخضراء تقى من سرطان المعدة، لأنها تحتوى على مادة البوليفينول التى تحمى المعدة من السرطان.
ثانيا: البسلة الخضراء تحتوى على فيتامين سى، هـ، ب، أ وتحتوى على مضادات الأكسدة، وتحتوى على نسبة كبيرة من الألياف ومضادات الالتهابات.

ثالثاً: البسلة الخضراء تقى من مرض الشيخوخة المبكرة، وتقوى جهاز المناعة، لأنها تحتوى على مضادات الأكسدة التى تقوى المناعة والصحة العامة.

رابعاً: البسلة الخضراء تساعد على الوقاية من الإصابة بمرض سكر الدم، لأنها تحتوى على ألياف وبروتينات وتحافظ على نسبة السكر فى الدم.
خامساً: البسلة الخضراء تحتوى على مضادات الألتهابات، التى تعمل على تقليل الإصابة بالسكر من النوع الثانى.

سادساً: البسلة الخضراء تعمل على تقوية النظر، لوجود العديد من مركبات الفلافونويد المضادة للاكسدة التى تحافظ على العين وتقوى النظر وتحسن البصر.

سابعاً: البسلة الخضراء تعمل على مكافحة الالتهابات والمفاصل، وتقى من التهابات الشعب الهوائية وتساعد على تقوية العظام وتحافظ على سلامة وصحة الأسنان.

2015-12-15

تغذية مرضى السكري




   يعتبر مرض السكّري من أكثر الأمراض التي تتأثّر بنوع النّظام الغذائي المتبع، فإتباع نظام غذائي صحيح ومتّزن بالن!ّسبة لمرض السّكر هو نصف العلاج لذلك المرض؛ لأنّ هذا المرض يعني خلل في تمثيل الكربوهيدرات، ومن هذه الأطعمة ما يلي:
·  دقيق الشّوفان يعتبر دقيق الشّوفان من أبطأ الكربوهيدرات هضماً، فهو يحتوي على ألياف قابلة للذّوبان بنسب عالية جداً، ويعمل دقيق الشّوفان على إفراز الجلوكوز في الدم، أي أنّه يعمل على رفع نسبة السّكر في الدّم، ولقد أثبت الباحثون من خلال دراساتهم وأبحاثهم أنّ تناول أربع حصص من الحبوب الكاملة يعمل على تخفيض خطر تقدّم مرض السّكر بنسبة تصل إلى 30%.
·  القرفة للقرفة أهمّية كبيرة في تحفيز مستقبلات الأنسولين، ممّا يعني أنّه يعمل على تحسين امتصاص السّكر، وبالتّالي انخفاض معدلات السكّر في الدم، وهذا ما تمّ إثباته عن طريق باحثين من جامعة كاليفورنيا، وينصح بتناول نصف ملعقة من القرفة يومياً لحصول ذلك.
·  العنب تعمل الفواكه بشكل عام على تخفيف نسبة التعرّض لمرض السّكر من النّوع الثّاني، ولا سيما العنب منها والتّفاح فلهذه الفواكه أثر كبير في علاج نوع السّكر الثّاني، وهذا وفقاً لدراسة باحثين من جامعة هارفارد، أنّ الذين قاموا بتناول الفاكهة مرّتين في الأسبوع انخفض معدّل الإصابة بالسّكر لمعدل 23% بالمقارنة مع من يتناولون حصة واحدة فقط في الشهر. هذا وينصح بتناول الفاكهة أكلاً، لأنّ شرب الفاكهة على شكل عصير يزيد من نسبة الإصابة بالسكّر.
·  زيت الزّيتون لزيت الزّيتون فوائد صحية وجماليّة جمة، فهو غني بالدّهون غير المشبعة الأحاديّة، ويستخدم في مجال التّجميل والعناية بالبشرة والشعر، هذا ويعمل زيت الزيتون على تحفيز عمل الأنسولين.
·   البقوليات تعتبر البقوليات من أهمّ مصادر الكربوهيدرات وخاصّة الفاصوليا، ومن فوائد البقوليات أنّها تمد الجسم بالبروتين الذي يتميّز بخلوه من الدّهون، مما يعني تحسين معدلات السّكر في الدم، وتحتوي البقوليات على ألياف قابل للذوبان مما يمنح المريض أساسا بالشبع.
·   البيض يعتبر البيض من أفضل البدائل عن اللحوم، فهو يوفر كمية كبيرة من البروتين المشبع، لذلك ينصح باستبدال وجبة اللّحم بحن من البيض، ولكن على ألا يزيد تناول المريض لصفار البيض عن ثلاث مرات في الأسبوع الواحد، على خلاف بياض البيض الذي يمكن لمريض السكّري تناوله أكثر من ذلك. بياض بيضة كبيرة يحتوي على 16 سعرة حراريّة و4 غرامات من البروتين لذلك فهو الغذاء المثالي للسيطرة على نسبة السكّر في الدّم، ناهيك عن فقدان الوزن.
·  منتجات الألبان يعتبر الحليب من أهم الوجبات الرّئيسية للأطفال؛ وذلك احتوائه على المركبات الأساسية للنمو مثل الكالسيوم والمغنيسيوم، فيتامين دال، وتحتوي الأجبان والزبادي على هذا المركبات المهمة أيضاً، التي تعمل على زيادة حساسية جسمك للأنسولين، لذلك فتناول وجبة واحدة يومياً من الألبان يساعد الجسم في تقليل مقاومته للأنسولين بـ 20%، أمّا إذا قمت بتناول وجبتين فإنه يقلل من الإصابة بتطور مرض السكّر.
·  السمك يحتوي السّمك على كمية كبيرة من الزيوت والفيتامينات والأحماض الأمينية، التي تقلّل من التهابات الدّم التي تزيد مرض السكّر سوءاً لذلك ننصح باستبدال اللّحوم الحمراء بالأسمال. هذه بعض الأطعمة التي تساعد في علاج مرض السكّر، وكما ذكرنا فإنّ النّظام الغذائي الصّحي هو نصف العلاج بالنّسبة لمرض السكّر.

2015-12-01

فوائد التمر



يحتوي التمر على مواد غذائية متكاملة، وتعتمد جودة التمور على نسبة الجلوكوز، والفركتوز والسكروز، حيث يعتبر التمر عنصرا أساسيا في الشرق الأوسط والمأكولات المتوسطية، فهو ثمرة حلوة من شجرة النخيل ويعتبر من أقدم الفواكه المزروعة في العالم، وتشير الدلائل إلى أنه قد تم زراعتها منذ 6000 سنة قبل الميلاد .
 وينصح بتناوله لفوائده الكثيرة، فهناك فوائد أساسية منها:
 1. التمر يحتوي على نسبة عالية من السكريات الطبيعية فيعزز الطاقة التي تنشّط الجسم كلما كان بحاجة إليها، بالإضافة إلى أنه يحتوي على البوتاسيوم، وهو معدن يحتاجه الجسم لتحويل السكر إلى طاقة.
 2. كذلك يساعد الأشخاص الذين يعانون من الإمساك، وذلك بسبب احتوائه على نسب عالية من الألياف القابلة للذوبان.
 3. يحارب التمر الصداع وآلام الرأس، حيث يساعد على إزالة السموم من الجسم بشكل عام والتخلّص من السموم المتراكمة في الكبد.
 4. ويحتوي التمر على العديد من العناصر الغذائية المفيدة للأم والجنين أثناء الحمل.