2011-06-24

هنتــــــــــخب العـــــــــــــوا




¤ø„¸¨°º¤ø„¸¸„ø¤º°¨¸„ø¤º°¨

¨°º¤ø„¸هنتـــــــــــــــــــــخب¸„ø¤º°

¸„ø¤º°¨العـــــــــــــــــــوا¤ø„¸
...
¸„ø¤º°¨¸„ø¤º°¨¨°º¤ø„¸¨°º¤ø

░░░░░░░░♥░░♥░░░ ▀▀█
░▀▀▀█░░▄░▄░▄░░░█▀
░█▀▀▀▀▀▀▀▀▀▀▀░█▀▀▀▀
░▀▀▀▀░░░░░░░▀▀▀░░░░
░░░░█░░░░░░░░░░█░█░
░░░░██▀█░░█▀█░█░█░
░░░░█░▀▀█▀▀▀▀▀▀▀░█░
░░░░░░▀▀▀░░░░░░░░░░

2011-06-23

هنتــــــــــخب العـــــــــــــوا

¤ø„¸¨°º¤ø„¸¸„ø¤º°¨¸„ø¤º°¨

¨°º¤ø„¸هنتــــــــــخب¸„ø¤º°

¸„ø¤º°¨العــــــــــوا``°º¤ø„¸
...
¸„ø¤º°¨¸„ø¤º°¨¨°º¤ø„¸¨°º¤ø

░░░░░░░░♥░♥░♥░░░ ▀▀█
░▀▀▀█░░▄░▄░▄░░░█▀█
░█▀▀▀▀▀▀▀▀▀▀▀░█▀▀▀▀
░▀▀▀▀░░░░░░░▀▀▀░░░░
░░░░█░░░░░░░░░░█░█░
░░░░█░█▀█░░█▀█░█░█░
░░░░█░▀▀█▀▀▀▀▀▀▀░█░
░░░░░░▀▀▀░░░░░░░░░░

2011-06-10

المخ والنيكوتين والمقلعين عن التدخين


دبي - العربية.نت

الإقلاع عن التدخين لم يكن يوماً بالأمر الهيّن، حيث يعاني بعض المدخنين صعوبة كبيرة للإقلاع عن هذه العادة. وقد بررت دراسة حديثة ذلك باحتمال وجود متغير بالمخ يعطي المدخن متعة أكبر في تعاطي مادة النيكوتين.

وربما تساعد هذه الدراسة التي نشرت أخيراً في نشرة أكاديمية العلوم القومية بأمريكا في الوصول لاستراتيجيات أكثر تأثيراً للإقلاع عن التدخين.

وقد استعان الباحثون بصور لمقاطع من مواضع الإفرازات بالمخ للحصول على صور لمتلقيات تعرف بـmu-opioid في مخ المدخنين والتي مع زيادتها تمنح المدخنين متعة كبيرة من مادة النيكوتين الأمر الذي يصعب من مهمة الإقلاع عن التدخين.

وتقول كاتبة الدراسة كارين ليرمان مدير مركز بحوث استخدام السجائر بجامعة بنسلفانيا بفلاديلفيا: "تعمل هذه المتلقيات على تقديم حوافز للتدخين. كما أن قدرة البعض على الإقلاع عن التدخين تتأثر بعدد من العوامل النفسية والاجتماعية والبيئية بالإضافة للعوامل الجينية".

وأضافت أن "نتائج الدراسة لا تشجع على الاستمرار في التدخين، بل على تجنب إدمان التدخين في المقام الأول. وهنا تأتي أهمية الطب الفردي، فالإقلاع عن التدخين يحتاج للوصول إلى علاجات جديدة بالإضافة للوصول للاختيار المناسب وفقاً لجينات كل شخص".

وتابعت: "من المهم ألا يأخذ المدخنون هذه النتائج كحجة لتبرير عدم قدرتهم عن الإقلاع عن التدخين. وأقول للمدخن: لا تستسلم فربما كنت بجاحة لطريقة علاجية خاصة بك. نأمل أن ندرس هذا الأمر بتمعن أكبر لفهم ما إذا كان باستطاعتنا الوصول للعلاج المناسب لكل فرد بتتبع خلفيته الجينية ومعرفة عدد المتلقيات بالمخ".

ويعلق د. رايمون نيورا، الأستاذ المساعد بمعهد شرودر للعلوم، على الدراسة قائلاً: "هناك تأثيرات جينية تجعل الشخص يدمن مادة النيكوتين والتبغ، وتعرقل عملية الإقلاع عن التدخين".

وأضاف أن الأشخاص الذين لديهم هذا المتغير الجيني قد يستفيدون من العلاج المطولن، موضحاً أن "هؤلاء ربما يكون لديهم نوع من الحساسية لمادة النيكوتين، الأمر الذي قد يفسر لماذا أصبحوا مدمنين في المقام الأول، ولماذا يحتاجون لتناول بدائل النيكوتين لفترات أطول للإقلاع عن التدخين".

2011-06-01

الطماطم


  • الطماطم تسمى في مصر ( بالأوطة )
*وفي شمال الجزيرة العربية وسورية ولبنان ( البندورة )
*وفي شرق الجزيرة العربية ودول الخليج ( بالطماطم )
* الطماطم في بداية نموها يكون لونها اخضر وتكون غير مكتملة العناصر الغذائية
*وعندما تصبح لونها برتقالي تصبح كاملت العناصر الغذائية والفيتامينات والاملاح المعدنية وتصبح جاهزة للاكل .
*وعندما يصبح لونها احمر تفقد بعض من عناصرها الغذائية .
*لذا ينصح بتناول الطماطم المائل للون الاصفر او البرتقالي الطازج .
*تحتوي الطماطم كامل النضج على كمية كنيرة من فيتامين ( C ) حوالي 26% من وزن الحبة و 95 % من وزنها ماء و 4% ماء سكر و 2% دهون وبها من الاملاح المعدنية15% نحاس و 11 % كبريت و 40 % حديد و 28 % بوتاسيوم و 20 % فسفور و 12 % كلسيوم و من الالياف 1,5 غرام وتعطي من السعرات الحرارية حوالي 21 سعراً حرارياً .
*ينصح بأكل الطماطم الطزج بقشرتها لتسهيل عمل الامعاء وحركتها .
*طبخ الطماطم بزيت الزيتون او زيت الذرة افيد غذائاً من طبخها بالماء لأن طبخها بالزيت يمنع عناصرها الغذائية من التبخر ।ان الطماطم الطازج مفيد جداً في تقوية العظام عند الاطفال والحماية من الرشح ونزلات البرد وطرح الفضلات وتطهير الامعاء وعسر الهضم .

من منا لا يعرف الطماطم التي يصنفها فئة من الناس ضمن الفواكه والبعض الآخر يصنفها ضمن الخضروات।
والطماطم لذيذة الطعم تحتوي على كمية كبيرة من الماء.

والطماطم تؤكل نيئة ومطبوخة وقليلة السعرات الحرارية ولكنها غنية بالفيتامينات مثل فيتامينات أ، ج وحمض الفوليك وكذلك معدن البوتاسيوم وتعتبر مصدراً جيداً لمادة الليكوبين وهي مادة مضادة للأكسدة وتقي من بعض انواع السرطان. وآخر النتائج التي توصل اليها الباحثون هي ان تناول الطماطم بانتظام قد يقلل خطر اصابة الرجال بسرطان البروستاتا وقد توصل الباحثون في جامعة هارفرد الى ان الرجال الذين يتناولون الطماطم والأطعمة المحتوية عليها على الأقل 4 مرات اسبوعياً تنخفض نسبة اصابتهم بسرطان البروستاتا بحوالي 20٪ مقارنة بالرجال الذين لا يتناولونها كما انخفض الخطر الى النصف عند الرجال الذين يتناولون الطماطم بمعدل 10 مرات في الأسبوع. يعتقد الباحثون بأن مادة الليكوبين وهي احد البايوفلافونيدا وهي العامل الطبيعي الواقي من السرطان. ويعتقد ان عملية طهي الطماطم تساعد في اطلاق الليكوبين الذائب الدهن من خلايا ثمرة الطماطم.

للطماطم فوائد طبية و صحية جمة لا تقدر بثمن. ففي هذه النبتة من الفوائد ما يضعها على رأس لائحة الفاكهة أو الخضروات من دون منازع. فهي أشبه بكبسولة من الأدوية السرية التي تمدنا بالحماية والحياة.
  • محتويات الطماطمـ الكثير من السكريات (سكروز، فركتوز، رافينوز، فرباسكوز)، والمواد البكتينية والآزوتية والقلوية، بالإضافة للألياف والأحماض العضوية.
  • لكثير من المعادن، مثل البوتاسيوم والماغنيزيوم والنحاس والكلس والفوسفور والبروم (يهدئ الأعصاب).
ـ الحوامض النباتية الضرورية لتعديل حموضة المعدة والدم.
ـ كمية محترمة من البروتينات (32%) تحتوي على 18 من الأحماض الأمينية الضرورية للجسم.
ـ الحديد.
ـ الفيتامينات الأساسية المضادة للأكسدة مثل: A، B، C، وE، التي تساعد على التخلص من سموم الجسم. وفيما يساعد فيتامين A على حماية النظر، يساعد فيتامين B على هضم الحلويات والدهون. عادة ما يكون فيتامين C محميا من التلف من قِبل الحموض، وكلما كانت الطماطم انضج، حوَت كمية اكبر منه.
ـ الفقر في السعرات الحرارية، إذ تحتاج إلى 100 غرام للحصول على 15 سعرة.

مضادة للأكسدةـ لون الطماطم الأحمر يعود الى مادة تعرف بالليكوبين (Lycopene) الكاروتينية التي تعتبر أهم المواد المضادة للأكسدة. ولأن استخراج المادة يتم بواسطة الحرارة، لا بد من الطهي للحصول على اكبر معدل من الفائدة، وإضافة كمية من الزيت إلى الطماطم يسهل عملية امتصاص الليكوبين.

  • تفيد نتائج بعض أبحاث الجمعية الكيميائية الأميركية، أن الليكوبين فعال في تخفيض خطر الإصابة بسرطان البروستاتا بنسبة 35% (10 حبات في الأسبوع).ـ
يلعب الليكوبين دورا كبيرا في منع تكاثر الأورام السرطانية في الثدي والرئة والرحم، كما أن الطماطم بشكل عام مضادة لسرطان الرئة لاحتوائها على مركبي: حامض الكوماريك، وحامض الكلورجينيك، اللذين يبطلان عمل مركبات «النتروسامين» المسرطنة.ـ


ـ
يقول خبير التغذية فيليس بوين، إن عصير الطماطم يقلل من الأضرار التي يتعرض لها الحمض النووي المنقوص الأوكسجين «د ن 1»، المرتبطة بالسرطان.

ـ تساهم الطماطم في تخفيض خطر الإصابة بسرطان المعدة والقولون والأمعاء.

ـ من شأن تناول حبة بندورة واحدة يوميا للحصول على ما يكفي من الليكوبين، تجنيب خطر الإصابة بالسكتة القلبية بنسبة تصل الى 50% (عبر حماية الجسم من تصلب الشرايين، وبالتالي من الأمراض القلبية الوعائية).

ـ الدراسات تقول إن الطماطم تساهم في تخفيض معدل الإصابة بالأورام بنسبة 60%، إذا تم تناولها بشكل منتظم.

ـ صلصة الطماطم تقلل من خطر التعرض للضربة الشمسية وتحمي الجلد من أضرار الأشعة فوق البنفسجية، حسب ما جاء في آخر دراسات جامعة دوسلدورف الألمانية.

ـ تعمل الطماطم على تنشيط حركة الكلية.

ـ يساعد حساء الطماطم على تخفيف آلام المصابين بالحمى.

ـ رغم أن الطماطم تحتوي على كمية قليلة جدا من الكربوهيدرات، فهي تفيد المصابين بالسكري والراغبين بتنحيف أجسادهم (بالريجيم).

ـ تقول الموسوعة الاليكترونية «ويكيبديا» إن جهود إحدى الفرق العلمية تركز أخيرا على نبات الطماطم من أجل إنتاج لقاحات تقاوم الأوبئة المهددة للإنسان كالكوليرا والالتهاب الكبدي الفيروسي وفيروس نورووك، والفيروس الأخير مسبب رئيسي لالتهابات الجهاز الهضمي والمعوي والإسهال الذي يتسبب سنويا في وفاة ما لا يقل عن مليوني وفاة على مستوى العالم أكثرها بين الأطفال.